وادّعى سوكوت أن إسرائيل "قادرة على الرد على أي تهديد من سوريا مباشرة لأنها لم توقّع اتفاق سلام ولم تتنازل عن أراضٍ هناك"، مشيرًا إلى تشكّكه في أي اتفاق محتمل مع السعودية، معتبرًا أنه قد يبقى "شكليًا".
في طلب توقيف المتهم حتى انتهاء الإجراءات، شدّد المحامي إيبجي على خطورة حيازة السلاح واستخدامه، خاصة في فترة تتصاعد فيها حوادث إطلاق النار في البلاد، مؤكدًا أن حماية الجمهور تتطلب إبقاء مرتكبي هذه الجرائم خلف القضبان.
وقالت اليونيفيل في بيان: "أطلقت دبابة ميركافا تابعة لجيش الدفاع الإسرائيلي صباح اليوم النار على قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل قرب موقع أقامته إسرائيل داخل الأراضي اللبنانية"
يضمّ المجلس العام للجنة المتابعة 73 عضوًا، من بينهم ثماني نساء فقط: إيمان خطيب ياسين، ختام واكد، سندس صالح، سوزان أسدي، عايدة توما سليمان، عائشة مرسي، غالية أبو كف، وهبة يزبك.
النساء صاحبات حقّ التصويت هن: إيمان خطيب ياسين، ختام واكد، سندس صالح، سوزان أسدي، عايدة توما سليمان، عائشة مرسي، غالية أبو كف، هبة يزبك.
في حديث لموقع بكرا، أكدت د. هوازن يونس، الباحثة والمحاضرة الأكاديمية، أن مجتمعنا يعيش اليوم مفارقة كبيرة، يمكن تلخيصها بتعبيرها: "نساء فوق القمر ورجال تحت الشمس".
وتوضح النسخة المعدلة أن سلطة "مجلس السلام" وإشرافه على غزة سيكونان مؤقتين وانتقاليين، مع الإشارة لأول مرة إلى مسار يفضي إلى تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية
وقال البراميديك كرمل كوهين والمسعف أليوسف المالح إن الإصابات كانت شديدة ولم يكن هناك أي إمكانية لإنقاذ حياته.
كشفت جمعية "المرأة وكيانها" في بحث جديد أن منذ اندلاع الحرب، واحدة من كل خمس نساء تعاني اضطرابات في الدورة الشهرية
"محاولات تركيا لفرض نفسها على جهود السلام في غزة حصلت على بصقة واضحة بالوجه"، في إشارة إلى رفض إسرائيل القاطع لأي تدخل خارجي في قراراتها الأمنية والعسكرية.
اجتمع رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم الخميس، مع قداسة البابا ليو الرابع عشر في حاضرة الفاتيكان، حيث بحثا سبل دعم السلام العادل ورفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني.
تنصّ شروط الترشح على الحصول على تزكية من ستة رؤساء سلطات محلية أعضاء في اللجنة أو من حزبين من مركباتها.
وأضاف أن الدول ستقرر لاحقاً مشاركتها في قوة الاستقرار الدولية وفق معاييرها، مشدداً على أن تركيا مستعدة لفعل كل ما يلزم لتحقيق السلام ضمن إطار عمل واضح ومقبول.
وأضافتا أن هناك العديد من النساء المؤهلات من خلفيات مختلفة يشاركن فعلاً في مسارات غير رسمية تُعرف بـ"المسار الثاني"، وهي حوارات تشكل الأساس للتسويات المستقبلية
وشدد الرئيس المصري ورؤساء وزراء الدول الثلاث على ضرورة تطبيق حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، بحسب البيان.
أُصيب شاب يبلغ من العمر نحو 30 عامًا بجروح خطيرة إثر حادثة إطلاق نار وقعت اليوم في بلدة عرعرة بالنقب.
وفي حيفا، أصيب رجل في الأربعينات من عمره بجروح متوسطة إثر اعتداء في شارع ألكسندر زايد. طواقم اتحاد الإنقاذ – لواء الشمال قدّمت الإسعافات الأولية في الموقع، قبل نقله إلى مستشفى رمبام لاستكمال العلاج.
تتمتع دار السلام، أكبر مدن تنزانيا، بتاريخ عريق يعود إلى القرن التاسع عشر. كانت في الأصل قرية صيد صغيرة يسكنها شعب زارامو. في منتصف القرن التاسع عشر
الحقوقيات والناشطات يؤكدن أن الوقت قد حان لتجاوز الشعارات إلى التنفيذ. "لن نقبل بتغييب النساء عن أي هيئة وطنية أو تمثيلية"، جاء في ختام بيان نساء ضد العنف
وأوضح الملك عبدالله في تصريحات اليوم، أن الاعتداءات والانتهاكات بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية تقوّض فرص السلام العادل والشامل، كما أنها تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها.
