يعقد المؤتمر عملاً بقرار الجمعية العامة رقم 79/81، والذي دعا إلى جمع الدول الأعضاء والمراقبين تحت سقف واحد، لدفع مسار السلام الفلسطيني الإسرائيلي قدماً
أعربت دولة قطر اليوم (الاثنين) عن ترحيبها بالاعتراف الذي منحته المملكة المتحدة وكندا وأستراليا والبرتغال بدولة فلسطين، معتبرةً أن هذه الخطوة تدعم الجهود المبذولة لتحقيق سلام دائم في المنطقة.
أضاء برج إيفل في باريس مساء الأحد بأنواره البيضاء، فيما عرضت شاشة مثبتة عليه العلمين الفلسطيني والإسرائيلي، يفصل بينهما رمز الحمامة البيضاء، في خطوة رمزية تعكس دعوات السلام في المنطقة.
أصدر حراك “نقف معًا” بيانًا ردّ فيه على تصريحات رئيس حزب “الديمقراطيين” يائير غولان، الذي اعتبر أن الحديث عن دولة فلسطينية في هذه المرحلة،
جدّد البيان التأكيد على موقف مصر الثابت برفض توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة أو تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكّدًا دعمها لإقامة دولة فلسطينية مستقلة
وأضافت النائبة الإسبانية: "هذا هو العلم الذي تلاحقينه وتصفينه بالسوء، إنه علم السلام وكرامة شعب مضطهد، والأمل في أرض خصبة".
وأوضح الشرع أنّ "السلام والتطبيع مع إسرائيل ليسا مطروحين على الطاولة في المرحلة الراهنة"
أكد المشاركون في جمعية اللقاء بين الديانات على أهمية تعزيز العيش المشترك وبناء جسور سلام بين العرب واليهود من خلال حوارات ولقاءات مستمرة.
وفي السياق نفسه، أكدت حركة "شراكة السلام" أن إنهاء الحصار ووقف المجازر في غزة مسؤولية إنسانية ملحة، داعية المجتمع الدولي إلى تحرك فوري لحماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية
وقالت المنظمة "يجب أن نواجه الواقع.. سوف تقام دولة فلسطينية.. فالعالم يعترف بالفعل بها إلى جانب إسرائيل ويدعم حلا سياسيا وكذلك أغلب الشعب الإسرائيلي".
أطلقت مبادرة "حرية"، بالشراكة مع الإغاثة الزراعية وجمعية جدايل الفلسطينية للثقافة والحرية، مؤخرًا، حملة إنسانية بعنوان "أنا صامد"، تهدف إلى تو
بحسب التفاصيل، وصلت طواقم الإسعاف إلى مكان الحادث وعثرت على شابين يبلغان من العمر نحو 20 عاماً دون أي علامات حياة، وأعلنت
وشارك الطلاب في رفع شعارات ولافتات تعبر عن رفضهم للعنف وضرورة حماية المدنيين، مؤكدين على حق الشعب الفلسطيني والإسرائيلي في السلام والأمن.
وأدان مشروع البيان بأشد العبارات "الهجوم الجبان غير الشرعي الذي شنته إسرائيل في 9 سبتمبر 2025، على حي سكني في العاصمة القطرية، الدوحة
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن العدوان الإسرائيلي الذي طال قطر، الدولة الوسيطة الساعية إلى السلام، يعكس مستوى غير مسبوق من الغطرسة الإسرائيلية.
وذكر مشروع البيان أن "العدوان الإسرائيلي على قطر وجرائم الإبادة الجماعية تقوض فرص تحقيق السلام"، مشدداً على "ضرورة الوقوف ضد مخططات إسرائيل لفرض واقع جديد بالمنطقة".
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إن ما تردد عن مقترح مصري لتشكيل قوة عربية مشتركة لمواجهة الهجمات الإسرائيلية يمثل "ضربة موجعة لاتفاقيات السلام".
وكتب ماكرون عبر منصة "إكس": "بقيادة فرنسا والمملكة العربية السعودية، اعتمد 142 بلدا إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين".
إذا كانت تنقص إسرائيل جبهات فقد اختار نتنياهو الآن تأسيس جبهة جديدة، بالتحديد مع الدولة التي سيمر على اتفاقيات إطار السلام معها، اتفاقات كام
وفي حديث لموقع بكرا مع مدرب التنمية البشرية، أشرف قرطام، حول مشاركته في المؤتمر السنوي للطائفة الأحمدية قال: "في ظل تصاعد موجات العنصرية التي تعمّ البلاد
